للاسف ومن المؤلم محاولة, بعض الشباب الانسلاخ عن ثقافتهم المجتمعيه ولعل من اهم معاييرها ثقافة العيب فالاحظ بعض المنادات باسم الحرية محاولة المنادات ضد ثقافة العيب
وهنا اشكاليه فعلينا اولا
لابد ان نعرف ماهو حدود ثقافة العيب التى نقبلها او نرفضها
لان العيب جزء من قيمنا
وقيمنا هي حزء من ثقافتنا المعنويه التى تقييم سلوكنا سلبي او ايجابي مقبول او مرفوض
ولذا
لم نعرف الصرعات الاسريه في المحاكم الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف التحرش الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف استغلال المرأه ماديا الا بعد ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف قطع الارحام وقلة البر بالوالدين الا بعد ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف ضعف التكافل الاجتماعي والطبيقيه الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
كذلك لم نعرف تطاول الطالب على المدرس والصغير على الكبير نتيجة لضعف ادراك مفهوم الاحترام من الصغير الى الكبير وعطف الكبير على الصغير الا بعد محاولة ازالة العيب
وغيره من القيم التي بدأت تتراجع عن واقعنا الاجتماعي والمسير لسلوكنا وهي جزء من ثقافتنا
برفع شعارات الحريه الفرديه
ولذا احيانا اسأل
الى اين نحن ذاهبون
ما تصور ابنائنا المستقبلي لثقافة العيب
هل يعنى هذه المنادات جزء من خلخلة ثقافة قيم المجتمع في معيار اساسي لتقييم سلوكنا
للاسف لا اعلم الى اين ذاهبون
لكن كل ما اعرفه للاسف محاولة نقل ثقافة غربيه لاتنطبق على قيم الثقافه الاسلاميه
باسم حرية زائفه قد لاتطبق عند الغرب بحكم صرامة قوانينهم الصارمه المحدده لسلوك كل فرد
لكن نحن القوي يجد من يبرر سلوكه والضعيف هو الضحيه
بقلم الاستاذة : فاطمة شاهر القحطاني
للاسف ومن المؤلم محاولة, بعض الشباب الانسلاخ عن ثقافتهم المجتمعيه ولعل من اهم معاييرها ثقافة العيب فالاحظ بعض المنادات باسم الحرية محاولة المنادات ضد ثقافة العيب
وهنا اشكاليه فعلينا اولا
لابد ان نعرف ماهو حدود ثقافة العيب التى نقبلها او نرفضها
لان العيب جزء من قيمنا
وقيمنا هي حزء من ثقافتنا المعنويه التى تقييم سلوكنا سلبي او ايجابي مقبول او مرفوض
ولذا
لم نعرف الصرعات الاسريه في المحاكم الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف التحرش الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف استغلال المرأه ماديا الا بعد ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف قطع الارحام وقلة البر بالوالدين الا بعد ازاحة ثقافة العيب
لم نعرف ضعف التكافل الاجتماعي والطبيقيه الا بعد محاولة ازاحة ثقافة العيب
كذلك لم نعرف تطاول الطالب على المدرس والصغير على الكبير نتيجة لضعف ادراك مفهوم الاحترام من الصغير الى الكبير وعطف الكبير على الصغير الا بعد محاولة ازالة العيب
وغيره من القيم التي بدأت تتراجع عن واقعنا الاجتماعي والمسير لسلوكنا وهي جزء من ثقافتنا
برفع شعارات الحريه الفرديه
ولذا احيانا اسأل
الى اين نحن ذاهبون
ما تصور ابنائنا المستقبلي لثقافة العيب
هل يعنى هذه المنادات جزء من خلخلة ثقافة قيم المجتمع في معيار اساسي لتقييم سلوكنا
للاسف لا اعلم الى اين ذاهبون
لكن كل ما اعرفه للاسف محاولة نقل ثقافة غربيه لاتنطبق على قيم الثقافه الاسلاميه
باسم حرية زائفه قد لاتطبق عند الغرب بحكم صرامة قوانينهم الصارمه المحدده لسلوك كل فرد
لكن نحن القوي يجد من يبرر سلوكه والضعيف هو الضحيه
بقلم الاستاذة : فاطمة شاهر القحطاني